أنقذ تلميذاً وتبنّ تعليمه للعام الدراسي ٢٠٢٤-٢٠٢٥
حملة "أنقذ وعلّم طفلاً" تأتي استجابة للأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان في ظل الحرب الحالية والتحديات الاقتصادية المتزايدة، بما في ذلك ارتفاع تكاليف المعيشة وتدهور قيمة الليرة اللبنانية. تجد العائلات في ثانوية مار الياس درب السيم، التابعة لأبرشية صيدا المارونية، صعوبة في تسديد الأقساط المدرسية لأبنائها، في حين تواجه إدارة المدرسة تحديات في دفع رواتب المعلمين على الرغم من الحاجة الملحة لذلك. تهدف الحملة إلى دعم الطلاب ومساعدتهم على مواصلة تعليمهم وتخفيف الأعباء عن ذويهم ودفع رواتب الأساتذة في الثانوية ، لضمان استمرار تقديم التعليم للأطفال بالرغم من الأوضاع الصعبة